هشام بن عبد الملك والأعمش


بعث هشام بن عبد الملك الى الأعمش أن اكتب لي بمناقب عثمان ومساوئ علي رضي الله عنهما . فأخذ الأعمش القرطاس وأدخله في فم شاة فلاكته وقال للرسول : قل له هذا جوابه  فذهب الرسول ثم عاد وقال : إنه آلى أن يقتلني إن لم آته بالجواب . وتحيل عليه بأخوته فقالوا له أفده من القتل فلما ألحوا عليه كتب : أما بعد : فلو كان لعثمان مناقب أهل الأرض ما نفعتك ، ولو كان لعلي مساوئ  أهل الارض ما ضرتك . فعليك بخويصة نفسك والسلام ... واسم الأعمش سليمان بن مهران من أعلام التابعين توفي رحمه الله في سنة تسع وأربعين و مائة هجرية .

الشعر عند العملاق علي الجارم



الشعر كثير ولكن علي الجارم الأديب الأريب والشاعر المفوه 
قال عنه هذا الكلام الجميل 

إنما الشعر على  كثرته                  لا ترى فيه سوى أحدى اثنتين 
نفحة  قدسية    أو هذر                 ليس في الشعر كلام بين.. بين

وقال أيضا :

له قلم لو لامس   الطرس  مرة               تدانى له صعب القريض ونافره
كأن عصا موسى  أعيدت بكفه                يصاول  من يرمي بها ويغاوره

أحمد ديدات وسواقر القران ام الانجيل ايهما كلمة الله

احمد ديدات محمد صلى الله عليه وسلم العظيم.wmv

Vocabulearn Arabic 1 2 B

Vocabulearn Arabic 1 2 A

Vocabulearn Arabic 1 1 B

Vocabulearn Arabic 1 1 A

الملك والمنجم قصة للعبرة



تنبأ منجم في عهد لويس السادس عشر بموت إمرأة كان الملك متيما بها . فصادف أن ماتت المرأة وفقا للنبؤة .. فاغتم الملك وأراد أن يعاقب المنجم بإلقائه من نافذة البرج الذي يقع في أعلى القصر . فاستدعاه وقال له : إنك تدعى علم الغيب فبماذا تتنبأ عن مصيرك ؟ فأدرك المنجم ما يضمره له الملك فأجابه على الفور  : أرى في لوحة الغيب إنني سأموت قبل وفاة الملك بثلاثة أيام .
فعدل الملك عن قتله وصار أحرص ما يكون على حياته ...........

الحسود والبخيل قصة للعبرة

  وقف حسود وبخيل بين يدي أحد الملوك فقال لهما : إقترحا علي فإني معط الثاني ضعف ما يطلبه الأول فصار احدهما يقول للاخر أنت اولا . فتشاجرا طويلا وكان كل منهما يخشى أن يقترح أولا لئلا يصيب الآخر ضعف ما يصيبه  فقال الملك إن لم تفعلا ما أمرتكما به قطعت رأسيكما .
فقال الحسود : يا مولاي إقلع إحدي عيني